وكنت 💙 بقلم 💙 حميد يحيى السراب


 وكنتُ

ألوّحُ بقلبي

وكفّ الجراحِ

وكانتْ تضنُّ

بفجرٍ كذوبِ

ووهمٍ مباحِ

وكانتْ تظنُّ

سراباً لعوبا

ووهماً كذوبا

وقشّ الرياحِ

فصرتُ المعنّى

بدمعٍ هتونِ


يصكّ افتضاحي

ويدمي عيوني..

.بسوطِ النُواحِ

إرسال تعليق

0 تعليقات