خواطر
وكنت 💙 بقلم 💙 حميد يحيى السراب
وكنتُ
ألوّحُ بقلبي
وكفّ الجراحِ
وكانتْ تضنُّ
بفجرٍ كذوبِ
ووهمٍ مباحِ
وكانتْ تظنُّ
سراباً لعوبا
ووهماً كذوبا
وقشّ الرياحِ
فصرتُ المعنّى
بدمعٍ هتونِ
يصكّ افتضاحي
ويدمي عيوني..
.بسوطِ النُواحِ
ألوّحُ بقلبي
وكفّ الجراحِ
وكانتْ تضنُّ
بفجرٍ كذوبِ
ووهمٍ مباحِ
وكانتْ تظنُّ
سراباً لعوبا
ووهماً كذوبا
وقشّ الرياحِ
فصرتُ المعنّى
بدمعٍ هتونِ
يصكّ افتضاحي
ويدمي عيوني..
.بسوطِ النُواحِ
"أمل حياتي" الثامنة ليلاً.. تكتُبُ من قوقعتِها السحيقة..! قهوته…
..جمعتنا الصدفه دموعي مازالت تدمع للغائب .. لاتكفي السنوات .. ولا ننساه …
كنت أظن كنت أظن أنني أعيش هنا بلا هدف، أتأمل السماء و أعد النجوم و أداعب …
ما بين الحضيض والعلياء أنت، وبعض من ريق شذاك ضائعٌ ما بين مدٍّ و جزر أبحر…
إرسال تعليق
0 تعليقات